دراسة مقارنة للمدارس الجماعاتية والمدارس الفرعية PNEA 2019

أنجز البرنامج الوطني لتقييم المكتسبات (PNEA) دراسة مقارنة للمدارس الجماعاتية مع المدراس الفرعية. وقد همت هذه الدراسة عينة تكونت من 1447 تلميذا وتلميذة موزعين على 49 مدرسة جماعاتية، و1469 من التلامذة موزعين على 68 مدرسة فرعية حيث تمت دراسة التحول من المدرسة الفرعية إلى المدرسة الجماعتية بعد استنفاذ الأولى لمهامها وظهور حدودها واختلالتها وبرزت المدارس الجماعاتية كخيار أنجع. وتمت المقارنة بينهما على مستوى المحيط الاجتماعي والاقتصادي، وعلى مستوى المردودية الدراسية (مكتسبات التلامذة في اللغات والعلوم والرياضيات) لكل منهما، ليتم استخلاص دروس تجربة المدارس الجماعاتية وآفاق تطويرها على مستوى الأداء التربوي والإداري والتنسيق مع المجتمع المحلي.

تحميل التقرير

[dflip id=”12293″][/dflip]

التعليم في زمن كوفيد بالمغرب

يُشكل هذا التقرير النهائي للدراسة التي أنجزتها الهيئة الوطنية للتقييم لدى المجلس الـعلمى للتربية والتكوين والبحث العلمي بشراكة مع منظمة اليونيسف حول “التعليــم فــي زمــن كوفيــد بالمغــرب تشخيصاً لتجربة المُدرّسين والمُتعلّمين مع نمط التعليم عن بُعد، واستشرافاً للآفاق المستقبلية لهذا النمط من التدريس في المغرب، وما يتطلّبه ذلك من استعداد لما بعد الجائحة، سواءً فيما يتعلق بضرورة التحوّل الرقمي في المنظومة التربوية، وكذا لتحقيق الأهداف الكُبرى للإصلاح التربوي ببلادنا

تحميل التقرير ( متوفر بالفرنسية)

تحميل الملخّص

إطار الأداء الجهوي لتتبع الرؤية الاستراتيجية 2015-2018

أكدت الرؤية الاستراتيجية للإصلاح 2015-2030 على ضرورة توظيف كل الإمكانات التي تخولها الجهوية المتقدمة، تماشياً مع المكانة والصلاحيات التي خولها دستور المملكة لـ»الجهة «بوصفها منطلقاً استراتيجياً لأهداف التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

لذلك، ووعياً منها بحجم التحديات المطروحة لتتبع تنزيل الإصلاح التربوي على المستوى الجهوي، ارتأت الهيئة الوطنية للتقييم لدى المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، العمل على تطوير نسخة جهوية لإطار الأداء لتتبع الرؤية الاستراتيجية، تبعاً لإطار الأداء الوطني الذي كانت قد أصدرت أول تقرير حوله سنة 2019.

يضم إطار الأداء الجهوي لتتبع الرؤية الاستراتيجية عشر كُتيبات جهوية، كُتيب لكل جهة، مع الإشارة إلى أن الجهات الجنوبية الثلاث تم جمعها في ورقة واحدة. كما يُقدّم تشخيصاً تركيبياً ومقارناً لكل جهة على حدة، من خلال توصيف مفصل لمؤشرات قياس مدى تقدّم الإصلاح التربوي الهادف بناء مدرسة الإنصاف، وتكافؤ الفرص، والارتقاء بالفرد والمجتمع.

جهة طنجة تطوان الحسيمة

جهة الشرق

جهة فاس مكناس

جهة الرباط سلا القنيطرة

جهة بني ملال الخنيفرة

جهة الدار البيضاء سطات

جهة مراكش آسفي

جهة درعة تافيلالت

جهة سوس ماسة

جهات الجنوب*

* تم تجميع جهات الجنوب الثلاث في كتيب واحد حتى تكون المؤشرات ذات مغزى حسب الوسط

التعليم العالي بالمغرب: فعالية نجاعة النظام الجامعي ذي الولوج المحدود

يُشكّل تقييم التعليم العالي ذي الولوج المحدود امتداداً طبيعياً للتقييم الذي أُنجز  سنة 2018، لنظيره التعليم العالي ذي الولوج المفتوح، وكذا التقرير الموضوعاتي الذي شمل تقييم الكليات متعددة التخصصات.

يقدّم هذا التقييم تحليلاً دقيقاً، كمياً ونوعياً، لكل من التصور الراهن لنظام التعليم العالي ذي الولوج المحدود، وكذا أسسه المُحدِّدة (الاستحقاق، والمَهنَنة)، فضلاً عن نشأته. كما يُمحّص معدلات الاندماج التي يسجلها  في سوق الشغل ، وكذا قدرته على استقطاب الطلبة الأجانب، إضافة إلى تقييم نظامه البيداغوجي المزدوج: “السلك العادي” و”سلك الإجازة، ماستر، دكتوراه”.

علاوةً على ذلك، يبحث هذا التقييم في مدى الانتشار الترابي لشبكة المؤسسات ذات الولوج المحدود، وتوسيع نطاقها، وما يترتب عن ذلك من حركية للطلاب بين الجهات. ولم يقتصر التقييم على إبراز إنجازات، وخصائص، ومميزات نظام الولوج المحدود، والاستثمارات المالية التي رصدتها له الدولة، وعائداتها داخلياً وخارجياً. بل يرصد أيضاً التحديات الأساسية التي تواجه نظام الولوج المحدود وسُبل ترصيد المكتسبات، في ظل الحافز الاستراتيجي نحو توحيد وانسجام التعليم العالي المغربي، على ضوء نماذج دولية ناجحة. تجدر الإشارة هنا أن هذه الدراسة تعالج تحديات نظام الولوج المحدود من منظور الاستراتيجية التي تبناها نظام التعليم العالي المغربي من حيث انسجام كل مكوناته وتوحيدها.

تحميل التقرير

أشغال الندوة الدولية: « الحق في التربية الدامجة، انتقال مفاهيمي وتحول الممارسات ورهانات التقييم »

بغية دعم توجهات المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي بخصوص التربية الدامجة، والاستجابة لتوصيات الرؤية الاستراتيجية 2015-2030 (الرافعة 4)، نظمت الهيئة الوطنية للتقييم لدى المجلس، بشراكة مع اليونيسيف، ندوة دولية في موضوع “الحق في التربية الدامجة: انتقال مفاهيمي وتحول الممارسات ورهانات التقييم” يومي 7 و8 يناير 2019 بمقر المجلس.

شارك في الندوة خبراء مغاربة ودوليون، مختصون في مجال تربية وتمدرس الأطفال في وضعية إعاقة. إذ شكلت أشغال هذه الندوة فضاءً للتداول والمناقشة وتبادل المعلومات حول مختلف الممارسات في هذا المجال، كما فتحت آفاقاً للتفكير المشترك حول المداخل الممكنة والمبتكرة والفعالة، من أجل الترسيخ المؤسساتي للتربية الدامجة بالمغرب.

تُرجِمت مختلف المساهمات العلمية والرؤى والمُقاربات المتعددة إلى إصدار تركيبي يحتوي على أهم أشغال الندوة.

 

تحميل أشغال الندوة

الأطلس المجالي الترابي للانقطاع الدراسي

يقدم الأطلس المجالي الترابي للانقطاع الدراسي خريطة دقيقة للانقطاع الدراسي في المغرب، تشمل لأول مرة المستوى الجهوي والإقليمي والمحلي. يقدم هذا الأطلس طريقة جديدة لحساب مؤشرات الانقطاع تأخذ بعين الاعتبار تنقلات التلاميذ بين المناطق وبين قطاعي التعليم العمومي والخاص وتستغل البيانات الإحصائية لقاعدة مسار. بالإضافة إلى ذلك وباستخدام تقنيات التصنيف الإحصائي، يقدم الأطلس دراسة عن الأفواج الحقيقية للتلاميذ خلال الخمس سنوات الدراسية الأخيرة وذلك على المستويين الجهوي والإقليمي.

تحميل الأطلس

 

إطار الأداء لتتبع الرؤية الاستراتيجية في أفق 2030

إطار الأداء لتتبع الرؤية الاستراتيجية في أفق 2030

إطار الأداء لتتبع الرؤية الاستراتيجية في أفق 2030

إن إطار الأداء الذي نقدمه في هذا التقرير، أداة طورتها الهيئة الوطنية للتقييم لدى المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي من أجل تتبع تطبيق الرؤية الاستراتيجية، مع إدماج أهداف التنمية المستدامة المرتبطة بالتربية (ODD4)، والتي يتطابق أفقها (2030) مع أفق الرؤية الاستراتيجية.

من خلال اعتماده على مجموعة من المؤشرات المجمعة من قواعد البيانات الإدارية، والأبحاث لدى الأسر، والتقييمات الدولية بشأن التعلم المدرسي، يقدم إطار الأداء الحالي “المؤشر لتنمية التربية”، وهو المؤشر الجديد المقترح لقياس مستوى تنمية التربية في المغرب والذي يضم 157 مؤشرا مختارا وفق تشعب موضوعاتي محدد. وهو مؤشر مركب يتكون من ثلاثة أبعاد رئيسية، و27 بعدا فرعيا. وتأخذ تلك الأبعاد بعين الاعتبار في نفس الآن، دعامات الرؤية الاستراتيجية الثلاث، والهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة. ويمكن المؤشر الوطني لتنمية التربية من تقييم ما آلت إليه حالة التربية وتطورها وكذا من التعرف على مصادر قوة التربية في المغرب، وعلى مصادر ضعفها.

تحميل التقرير

 

رأي المجلس في موضوع: مهن التربية والتدريس والتكوين والبحث: آفاق للتطوير والتجديد

يندرج هذا الرأي في إطار مقاربة المجلس لمهن التربية والتكوين والبحث، التي أرسى المبادئَ والاختيارات الناظمة لها في الرؤية الاستراتيجية للإصلاح 2015 – 2030.  ويعالج على نحو موضوعاتي مهن التدريس والتكوين والبحث، من زاوية الفاعلية في سياق المهننة، أي الممارسات والمواصفات والأدوار، بالتركيز، على فئة المدرسين(ات) والأساتذة الباحثين(ات) والمكونين(ات) بالتكوين المهني.

للإشارة، يشكل هذا الرأي استمراراً وتعميقاً لمقترحات وتوصيات المجلس في الموضوع، التي قدمها في تقريره العرضاني الصارد بتاريخ فبراير 2018 (رقم 3/2018)، حول ” الارتقاء بمهن التربية والتكوين والبحث والتدبير”، والتي قاربت هذه المهن وفق منظور مؤسساتي عرضاني عام.

تحميل الرأي

 

تقرير في موضوع ” إصلاح التعليم العالي: آفاق استراتيجية”

 

يندرج هذا التقرير في سياق تعميق توجهات الرؤية الاستراتيجية 2015-2030 الخاصة بإصلاح التعليم العالي، حيث يسعى إلى الدفع في اتجاه دينامية نوعية لتطوير نظام التعليم العالي ببلادنا.

ينتظم التقرير في 7 رافعات و58 توصية، تتناول الاختلالات الوظيفية لنظام التعليم العالي، وتروم تحديث وتأهيل هذا النظام على نحو يؤهله للإسهام في تنمية بلادنا.

يتطرق التقرير لهذا الموضوع من خلال المكونات التالية:

 

  • العناصر التشخيصية؛
  • الأسس المرجعية؛
  • المقاربة المنهجية؛

تحميل التقرير