رأي في موضوع “تعليم الأشخاص في وضعية إعاقة: نحو تربية دامجة، منصفة وناجعة”

يأتي هذا الرأي في موضوع تعليم الأشخاص في وضعية إعاقة كاستجابة للانتظارات والتوقعات الاجتماعية والمؤسساتية بهذا الخصوص ويمثل “ورقة طريق نحو تربية دامجة، منصفة وناجعة”.

بني رأي المجلس في موضوع تعليم الأشخاص في وضعية إعاقة كما يلي:

  • الاعتبارات والمرجعيات؛
  • المفاهيم الأساسية؛
  • معطيات تشخيصية وإشكاليات دالة؛
  • استشراف وتوصيات.

تحميل الرأي

تقرير في موضوع “جمعيات آباء وأمهات وأولياء التلاميذ: شريك أساس في تحقيق مدرسة الإنصاف والجودة والارتقاء”  

يهدف تقرير المجلس في موضوع “جمعيات آباء وأمهات وأولياء التلاميذ: شريك أساس من أجل تحقيق مدرسة الإنصاف والجودة والارتقاء ” إلى تثمين المكانة المركزية التي توليها الرؤية الاستراتيجية للإصلاح لمسؤولية الأسر والهيئات الممثلة لها في النهوض بالشأن التربوي.

يسائل هذا التقرير الموقع الحالي لهذه الهيئات وأدائها، في اتجاه اقتراح مداخل كفيلة بالنهوض بأوضاعها التنظيمية، وإعادة تحديد مهامها وأدوارها، والتحييـن الشامل للنصوص التنظيمية والقانونية ذات الصلة، انسجاما مع توجهات الرؤية الاستراتيجية للإصلاح 2015-2030.

ويتطرق التقرير لهذا الموضوع من خلال المكونات التالية:

  • تشخيص الواقع الحالي لجمعيات آباء وأمهات وأولياء التلاميذ؛
  • مسارات استشرافية للارتقاء بوضع وأدوار هذه الجمعيات.

تحميل التقرير

نتائج التلامذة المغاربة في الدراسة الدولية لقياس مدى تقدم القراءاتية PIRLS 2016

يعــد تقييــم مســتوى التلامــذة المغاربــة في   القــراءة أساســيا لتوفــر المعلومــات حــول مســتوى التمكــن مــن التعلــمات، وحــول الإنصــاف والجــودة، وهــما الركيزتــان الأساســيتان اللتــان تقــوم عليهــما الرؤيــة الاســتراتيجية. ويطمــح التقريــر” نتائج التلامذة المغاربة في الدراسة الدولية لقياس مدى تقدم القراءاتية  PIRLS 2016” ، لأن يكــون مرجعــا لتقييــم منتظــم، كل خمــس ســنوات، للتقــدم الــذي أحــرزه التلامــذة في القــراءة، وبالتــالي، لمردوديــة المدرســة وللسياســة العموميــة التــي تقــود الإصــلاح .

ويصــف هذا التقريــر أداء التلامــذة في إطــار مقــارن؛ كما يشمل تحليــل ثنــائي المتغــرات لنتائــج التلامــذة في علاقــة مــع المتغــرات الســياقية. ويتطــرق أيضا لتحليــل متعــدد المســتويات يمكن مــن التعــرف عــلى العوامــل الأساســية التــي تتدخــل بشــكل دال في تعلــم القــراءة.

تحميل التقرير الموضوعاتي

تقييم نموذج تربية الأطفال في وضعية إعاقة في المغرب – نحو تربية دامجة

تقييم نموذج تربية الأطفال في وضعية إعاقة في المغرب المنجز من طرف الهيئة الوطنية للتقييم لدى المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، في إطار مخطط عملها برسم سنتي 2017-2018، وفي إطار برنامج التعاون الذي يربطها بصندوق الأمم المتحدة للطفولة في المغرب (اليونسيف) يستند إلى مرجعيات التربية الدامجة، ويندرج في إطار مقاربتها، وهي مقاربة تروم ضمان الإنصاف في الحق في مجال التربية لجميع الأطفال. ويهدف هذا التقييم، كذلك، إلى تقاسم رؤية واضحة ومشتركة لهذه التربية (أي للتربية الدامجة) التي من شأنها أن تفضي إلى رصد الممارسة التربوية في المغرب وتحليلها، وتؤدي، تبعا لذلك، إلى بلورة استراتيجية حقيقية لتربية دامجة للأطفال في وضعية إعاقة.

تحميل التقرير الموضوعاتي

التكوين المهني الأساس: مفاتيح من أجل إعادة البناء

يتناول هذا التقرير، بصفة خاصة، التكوين المهني الأساس، ويسعى الى اقتراح إطار مرجعي استراتيجي وخارطة طريق من أجل إعادة بناء التكوين المهني ببلادنا. ينتظم التقرير فيما يلي:

  • قسم أول تشخيصي لواقع حال التكوين المهني؛
  • قسم ثان، يقترح مفاتيح/دعامات من أجل إعادة بناء التكوين المهني الأساس؛
  • توصيات لمواكبة التغيير.

تحميل التقرير
تحميل ملخص التقرير

تقييم البحث العلمي: الرهانات والمنهجيات والأدوات

نظمت الهيئة الوطنية للتقييم لدى المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، ندوة دولية في موضوع “تقييم البحث العلمي: الرهانات والمنهجيات والأدوات”، وذلك يومي الأربعاء 6 والخميس 7 دجنبر 2017

تهدف الهيئة الوطنية للتقييم من خلال هذه الندوة، إلى خلق مناسبة للنقاش والتحليل المقارن، لرهانات تقييم البحث العلمي في البلدان النامية، عن طريق مساءلة آليات وأدوات التقييم، ومدى ملائمتها لأنظمة البحث العلمي في هذه الدول.

شارك في هذه الندوة الدولية، ثلاثون خبيرا متخصصا في مجال تقييم البحث العلمي، يمثلون عدة دول (كندا، البرازيل، الهند، فرنسا، النرويج، لبنان، اسبانيا، الولايات المتحدة الأمريكية، كرواتيا، بريطانيا، وبلجيكا) بالإضافة إلى خبراء مغاربة، سيتناولون على امتداد يومين، عددا من المواضيع ذات الصلة بالبحث العلمي وتقييمه.

 تتمفصل أشغال هذه الندوة حول خمسة محاور أساسية:

  1. “المقارنة الدولية وقياس تقييم البحث العلمي”: الهدف من هذا المحور هو تحليل وجاهة مختلف تصنيفات الجامعات الدولية والوطنية في علاقتها بأهدافها ومناهجها. ومساءلة كيفيات تملكها وتكييفها باعتبارها أداة للتقييم والمقارنة الدولية وكذا دلالتها في علاقتها بسياقات البلدان النامية.
  2. “طرق تقييم البحث العلمي في التجارب الوطنية والدولية”: تتحدد الأهداف الرئيسية لهذا المحور في الاستفسار عن تجارب التقييم الوطنية عبر العالم، الاستفادة التجارب الوطنية المذكورة سابقا، وتبيُن الآليات والأدوات، على ضوء التجارب الدولية، لإنجاح التقييمات الوطنية وضمان انتظامها.
  3. “التعاون العلمي وتقييمه”: فيما يتعلق بهذا المحور، سيتم التركيز خصوصا على مقاربات تقييم التعاون العلمي بغرض تحديد محددات التعاون العلمي بين المؤسسات وبين الدول، بالإضافة إلى العوامل التي تشجع هذا التعاون والمعيقات التي تواجهه. وهي فرصة لمساءلة طرق تقييم السياسات الوطنية لاستخلاص مدى دعم هاته الأخيرة للتعاون العلمي ولحركية الباحثين.
  4. “الرهانات في قياس الانتاج العلمي: تقييم التأثير الاجتماعي”: يتعلق الأمر في هذا المحور بتحليل ومساءلة الآليات الدولية لتقييم الانتاج العلمي.
  5. “آليات تقيم سلك الدكتوراه”: الهدف من هذا المحور يكمن أساسا في نقاش نتائج هذا التقييم وكذا الأدوات والمناهج التي تناسب تقييم سلك الدكتوراه.

تحميل أشغال الندوة

التعليم العالي بالمغرب: فعالية ونجاعة وتحديات النظام الجامعي ذي الولوج المفتوح

التعليم العالي بالمغرب: فعالية ونجاعة وتحديات النظام الجامعي ذي الولوج المفتوح

التعليم العالي بالمغرب: فعالية ونجاعة وتحديات النظام الجامعي ذي الولوج المفتوح

يهدف هذا التقرير التقييمي الذي أنجزته الهيئة الوطنية للتقييم لدى المجلس الأعلى للتربية والتكوين إلى قياس فعالية ونجاعة التعليم العالي بالمؤسسات ذات الاستقطاب المفتوح.

بعد صدور الرؤية الاستراتيجية 2015-2030 وبالنظر إلى كل العوائق التي يعاني منها هذا المكون الأساسي من التعليم العالي، يصبو هذا التقييم إلى التدقيق الواقعي للسياسة العمومية بهذا الشأن. كما أنه يفتحص مردوديته الداخلية والجهد المالي المبذول من طرف الدولة. ولكون هذا التقييم متعدد الأبعاد، فقد تم تقييم وتحليل كل من نظام إجازة-ماستر-دكتوراه والحكامة والموارد البشرية والدعم الاجتماعي بشكل متعمق.

ويختتم هذا التقرير التقييمي بحصر التحديات والرهانات الأساسية التي يُواجهها التعليم العالي الجامعي بالمغرب لإيجاد الإجراءات الكفيلة بإنجاح تنزيل الرؤية الاستراتيجية في أفق 2030

تحميل التقرير التقييمي

الأطلس المجالي الترابي للتعليم الخصوصي

الأطلس المجالي الترابي للتعليم الخصوصي

الأطلس المجالي الترابي للتعليم الخصوصي

بعد إصدار النسخة الأولى للأطلس الترابي للفوارق في التربية الذي نشرته الهيئة الوطنية للتقييم، والذي قارب الفوارق من حيث الولوج للتعليم، تتناول النسخة الثانية من هذا الأطلس موضوع التعليم الخاص. فبعد تحليل مقارن لنسب التعليم الخاص للمغرب مع دول العالم، يقدم الأطلس نظرة تاريخية للتطور الذي عرفته نسبة التعليم الخاص في بلادنا منذ الاستقلال. يغطي هذا الأطلس مختلف المستويات المجالية الترابية (الجهوي والإقليمي والمحلي) ويعرض لأول مرة تحليلا لهذا النوع من التعليم خلال السنوات العشر الأخيرة ، كما يسلط الضوء على تمركزه.

 
تحميل الأطلس المجالي الترابي

نتائج التلامذة المغاربة في الرياضيات والعلوم ضمن سياق دولي TIMSS 2015

تقيم الدراسة الدولية TIMSS مكتسبات التلامذة في الرياضيات والعلوم، وتوفر معطيات عن جودة التكوين وأداء المنظومات التربوية، وذلك كل أربع سنوات، بحيث أنجزت أول دراسة سنة 1995 وكان آخرها سنة 2015. وتعرف هذه الدراسة مشاركة العديد من البلدان من بينها المغرب الذي كانت أول مشاركة له سنة 1999.يقدم التقرير ” نتائج التلامذة المغاربة في الرياضيات والعلوم ضمن سياق دولي-TIMSS 2015″ تحليلا لأداء التلامذة المغاربة في هذه الدراسة. ويشمل هذا التحليل وصفا مفصلا لمعدلات تحصيلهم وذلك حسب خصائصهم الشخصية والمدرسية والعائلية، بالإضافة إلى خصائص أساتذتهم ومديريهم، وكذا حسب خصائص محيط المدرسة والأنشطة داخل القسم. وبعد هذا التحليل الوصفي تم تحديد العوامل الأكثر تفسيرا لمكتسبات التلامذة وذلك بالاعتماد على نمذجة إحصائية متعددة المستويات.
 
تحميل التقرير الموضوعاتي

مدرسة العدالة الاجتماعية

مدرسة العدالة الاجتماعية

مدرسة العدالة الاجتماعية

تقرير ” مدرسة العدالة الاجتماعية ” هو مساهمة المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي في التفكير حول تجديد نمودجنا التنموي بغية إعادة النظر في هذا الأخير، وجعله أكثر شمولاً، وإدماجاً، وعدلاً، وقادر اً على إعادة خلق الرابط الاجتماعي الملازم لكل مجتمع عادل.إن الفوارق الاجتماعية التي تُفاقمها الفوارق المدرسية، تجر المجتمع برمته نحو الأسفل. لهذا فقد كان ضمان تكافؤ الفرص لجميع الأطفال في ولوج تربية جيدة باسم العدالة الاجتماعية، هو الأساس الذي قامت عليه الرؤية الاستراتيجية 2015 -2030.ويستلزم التطور نحو مجتمع يقوم على الاستحقاق والعدالة الاجتماعية، فك الارتباط بين الأصل الاجتماعي والرأسمال الدراسي للمتعلم، إن التربية/التكوين تتواجد في صلب هذه الإشكالية. وبعبارة أخرى، يجب اعتبار الاستحقاق الشخصي، هو الوسيلة الوحيدة، للارتقاء الاجتماعي من خلال مستوى وجودة التكوين المحصل عليه.إن الرفع من جودة المدرسة، وتحسين خدماتها ومردوديتها الاقتصادية والاجتماعية، دون إهمال أي شخص، ضرورة لا غنى عنها في منظور نموذج التنمية البشرية المنصفة والمستدامة. فالتربية، باعتبارها القاعدة التي يقوم عليها هذا النموذج، تقتضي أن لا نتخلى عن طموح دفع جميع الأطفال نحو النجاح، بغض النظر عن أصولهم الاجتماعية أو الجغرافية، أو جنسهم أو وضعيتهم الشخصية.

 
تحميل تقرير مدرسة العدالة الاجتماعية