بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين لرحيل موحد البلاد ومؤسس نهضتها الحديثة جلالة المغفور له الحسن الثاني طيب الله ثراه، قام السيد الحبيب المالكي رفقة وفد من المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، بزيارة لضريح محمد الخامس للترحم على الروحين الطاهرتين للمغفور لهما، الملك محمد الخامس والملك الحسن الثاني.
Partager sur vos réseaux sociaux